المثليه الجنسية تحدث فى الرحم وليست اختيار:
http://news.sciencemag.org/
على حسب الدراسات العلمية السابقة المثلية الجنسية ليست شىء اختيارى بل شىء يحدث فى الرحم يؤثر على توجهات الفرد الجنسية، هذه التغيرات تؤدى إلى انجذاب الشخص لنفس جنسه وليس الجنس الآخر
وهذا يعنى أن لو افترضنا وجود خالق أنه يخلق المثليين ويجعلهم لهم توجهات جنسية مختلفة عن باقى البشر
فهل حقا إلهك سادى لهذه الدرجة لدرجة أنه يخلق ناس ثم يضعهم فى النار على الرغم أنهم لم يختاروا توجهاتهم الجنسية؟
ليس هذا فقط بل يهتز عرشة!
كأنى أقوم بعمل إنسان آلى يتكاثر جنسيا وأجعله مثلى وبعدها احرقه فى النار واغضب!
أليست هذه مسخرة وسخافات طفولية؟
ولن نغقل عن الأمرا ض الجينية الأخرى التي تصيب الإنسان، فدعونا نسأل السؤال التالي:
ماهي الحكمة العظيمة التي يخفيها الله من خلقه لشخص لديه متلازمة كلينفلتر؟
Klinefelter Syndrome
هذا مرض جيني، يحمل المصاب به نمط ذكوري مشوه من الكروموسومات الذكرية حيث لديه XXY وليس XY
المصاب يمتلك جسد أنثوي وذلك لعدم كفاية انتاج هرمون التيستيستيرون
ذكاء المصاب أقل من الطبيعي، بالإضافه الى كونه عقيم غير قادر على الإنجاب في أغلب الحالات.
أريد أن اعرف اذا كان الله هو الخالق كما يدعي المسلمون، فهل هو إله سادي يستمتع بتعذيب خلقه عندما يخلقهم بهكذا مرض؟ الا يعلم التبعات النفسية للمصاب؟ هل يغفل الله عن الحقائق؟


استنادا لما أجريته من البحوث عن المثلية الجنسية ، فإن المثلية ليست اختيارا ، و كذلك لم يخلق الله ذلك الشخص مثليا ، بل هذا تابع للهوية الجندرية للشخص ، لكن اذا تعمقت في الأمر فستفستجدفستجد ان الهوية الجندرية تكونت من سلسلة متتابعة من الاحداث واالتي كتبت في اللوح المحفوظ!
انا مسلم و انا متعلم و انا مثليي فا اذا اردتم ان تكونوا محترمين لا تجمعوا كل المسلمين في خانه واحدة و تقولوا عنا منحطين ، الرجاء اعادة صيغة الحوار و نشره من جديد ، تستطيعوا ان تقولوا المسلمون المتطرفون او تقولوا قسم من المسلمين الجاهلين ... لأنه كل مله و ديانة فيها المتطرفون و الجهلة ... كوني انا مسلم و مثلي ارفض كلامكم لأنكم تجمعون كل الأسلام و هذا يدل على عنصرية و عدم خلفية ثقافية ، انا معكم في كل ما نشر عن المثليين لأني منذ كنت صغيراً و انا احب الرجال و ميولي لهم و احب الرجال الناضجين من عمر ٤٠ و مافوق
المشكلة أن الدين الإسلامي نفسه هو دين متطرف، وكل واحد يحلل ما يحلو له، والدين الإسلامي هو دين "مخارج"، فتستطيع أن تجد في القرآن منفذ ومخرج لمثليتك مثلاً، وعندها تسمي كل من يختلف معك متطرف، وهذا بالضبط يشكل الأزمة الحقيقية للأمة الإسلامية، والتي هي أنكم دوماً مختلفين ودوماً تتذابحون على أمور تافهة. كلكم سلفيين بالتزمت، والدين بحد ذاته يأمر بمحاربة الفئات الأخرى الضالة التي أنت تعتبر غيرك منها وغيرك يعتبرك منها، لذلك كلكم أضرب من بعض!