هل يعقل أن هذا الدين هو الدين الذي جاء من الإله القدير العليم الذي يعرف الماضي والحاضر والسابق واللاحق؟
أليس هذا الإله أحمقاً بكل معنى الكلمة؟ يعرف كل شيء ويضع كل هذه الشبهات والمشاكل في دينه؟ والسؤال هو لماذا يفعل ذلك؟
هل يهوى هذا الإله إظهار نفسه بمظهر الأحمق؟
أنا شخصياً أعرف الكثيرين الذين تركوا هذا الدين فقط بسبب عدد الشبهات الذي فيه!
كل شيء في هذا الدين شبهة!
انظر بنفسك إلى اقتراحات جوجل عن كلمة “شبهة”، وانظر في هوس المسلمين عن كلمة “شبهة”… هل يستطيع عاقل أن يصدق أن هذا هو الدين الحق من الإله العبقري الذي خلق الكون والذي يعرف كل شيء؟
فكّر!
أعجبني المنشور
(54)لم يعجبني المنشور
(16)


كانت الدول المتقدمة قبل عصر الأنتر نت تسعى جاهدة على صنع أسلحة ذات تأثير عسكري كبير بنوعيه الدفاعي والهجومي فضلاً عن محاولاتهم الدؤوبة على التوصل الى أعلى التقنيات الممكنة التي تساعدهم على التجسس , وكل هذه المساعي كانت تكلف تلك الدول مبالغ طائلة كانت تثقل كاهلها حتى جاء عصر النت او مايسمى بعصر العولمة التي تغيرت فيها جميع الموازين الستراتيجية في التأثير على الدول المراد التأثير عليها إقتصادياً أو ثقافياً أو عسكرياً , وجميع تلك الدول إستفادت بشكل كبير من التحول الى عصر التكنولوجيا المعلوماتية , ولكن هذه التحولات كانت قد شكلت وبالاً كبيراً على الأسلام رغم أنه يبدو في الظاهر عكس هذا , ولكن الحقيقة هي إن تكنولوجيا المعلومات أختزلت الجهد للوصول الى كل ما يبحث عنه الباحث بنسبة كبيرة لايمكن قياسها على الأطلاق , لأنه ببساطة شديدة قبل هذا العصر كان هذا الباحث حين يريد الوصول الى بعض المصادر التي يبحث عنها قد يكلفه وقت وجهداً كبيراً ليقدم رسالته او موضوعه الذي يبحث فيه ولكن تكنولوجيا الأنترنت كسرت هذه الحواجز ووصلت الى مرحلة لم يكن أحد يتوقعها وهي أنها في النهاية كشفت المستور في بعض المجالات المهمة واهمها البحث في شبهات الدين والتاريخ الأسلامي بمعنى كشفت عورته ودقت المسمار الأول في نعشه .