{ما كان لنفس ان تؤمن إلا بإذن الله}
هذه الآية من أكثر الآيات التي توضح تفاهة الإله الإسلامي
فالإله يقول هنا أنه هو المسؤول عن مسألة الايمان من عدمها وإن شاء لجعلني مؤمناً و إن شاء لأبقاني كافراً.
اي انه سيحاسبني و سيعذبني للأبد على شيء لم اختره بنفسي بل اختاره و قدره لي مسبقاً
و هذا يتعارض أيضا مع آية اخرى تقول {قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله…الخ} و بما ان الاله يقول أنه هو المسؤول عن الايمان ٱذن لماذا يطلب من اتباعه قتال الغير مؤمنين؟
أليس هو من جعلهم غير مؤمنين؟
هل فعلا وصلت به التفاهة لأن يطلب من اتباعه قتال الناس لانهم لم يفعلوا الشيء الذي لم يأذن لهم بفعله و هو الأيمان؟
قمة التفاهة واللمسة البشرية واضحة
الناشر: تورنادو.
أعجبني المنشور
(125)لم يعجبني المنشور
(74)

